شتمل على بيان حقيقة القول في كل اسم من أسماء الله الحسنى التسعة والتسعين, وبيان المعنى الصحيح لها, وإظهار أن جملتها كيف ترجع إلى ذات وسبع صفات عند أهل السنة, وكيف ترجع على مذهب المعتزلة والفلاسفة إلى ذات واحدة لا كثرة فيها. وقد جاء الكتاب حريصا على اعتماد الأدلة العقلية مع معالجة مع معالجة مع معاليق سالكا الطريق السهل الطريق السهل الطريق السهل الطريق السهل الخالي من متاهات المعاني واختلاف اللغويين. إن فهم المعنى الحقيقي لأسماء الله مقصد حقيقيٌّ لكل مسلم يفيده في ميات؇ و. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (((ن لله تسعة وتسعين اسما من أحصاها دخل الجنة) رواه الترمذي.